يعيش بطل الرواية بمفرده في شقة يملكها عمه ويعيش حياة مدرسية خالية من الهموم. في أحد أيام الربيع، لم يعد عمه يتحمل رؤيته محبوسًا في غرفته ويطلب منه الخروج والعثور على الحب وهو لا يزال صغيرًا. لسوء الحظ، ليس لديه أي خبرة مع الفتيات ولا شيء يثير اهتمامه على أي حال.